يعتبر مخدر الاستروكس من أخطر المواد المخدرة التي تسببت في حالات وفاة متعددة نعرض في هذا المقال بعض الأسماء المختلفة لمخدر الاستروكس وبعضاً من أعراض انسحابه من الجسم و بعض اثاره الجانبية بالإضافة إلى مدى خطورته وجهود الدولة في السيطرة عليه.
استمر في القراءة... ما زال هناك الكثير من المعلومات
اطلع علي أشهر الاسئلة والاستفسارات الشائعة بالأسفل لا تفوتك ..
اختبارات مجانية للتشخيص الأولي مجانا لا تفوتك بالأسفل
أبرز الاستفسارات والأسئلة الشائعة
وجدت الحكومة مشكلة في كثرة الإقبال على ذلك المخدر فيحدث التصادم عند محاولة الحكومة لإخفاء وجود تلك المخدرات الخطيرة من الدولة، فنجد بعض الورش تبدأ في تصنيع هذا المخدر بطرق محلية بمواد كيميائية أكثر خطرا على الجسم الآدمي، فالاستروكس المغشوش هو أخطر بكثير من الاستروكس المهرب من الخارج.
مع انتشار لفظ مخدر التعويذة الشيطانية والفودو والاستروكس يتساءل الناس عن اسباب هذه الأسماء، حقيقة الأمر أن لفظ الفودو يأتي من تلك الطقوس السحرية التي يقوم بها بعض المشعوذين التي يربط فيها بين الدمية و المسحور فيكون المسحور كالدمية في يده ويقومون بغرز الابر والدبابيس في تلك الدمية من أجل أن يصيبوهم بأذى ويتحكمون فيهم كالدمى المسرحية الخشبية وتعتبره بعض المناطق في شمال أفريقيا ديانة يعتنقها العديد من القبائل الأفريقية وتصنف من ضمن طقوس السحر الأسود، و يعتبر هذا ما يفعله تماماً مخدر الاستروكس على متعاطيه حيث أنهم يصبحون كالدمى الخشبية الغير واعية لما تفعله خصوصاً اثناء حدوث تلك التشنجات التي تصيب مدمن الاستروكس فتكون حركته بصعوبة وبسرعة غير متوازنة فيكون مثل تلك الآلات المسماة بالروبوت.
الاستروكس والفودو وجهان لعملة واحدة وهي مخدر الشيطان المهلك والمميت، فلايوجد أي فرق بين الاستروكس والفودو هو نفس المخدر ونفس الأضرار ونفس النتيجة الادمانية المدمرة.